شرح درس من الأمثال العربية في اللغة العربية للصف العاشر الفصل الدراسي الثاني
شرح من درس الأمثال العربية
شرح درس من الأمثال العربية في مادة اللغة العربية للصف العاشر من الفصل الدراسي الثاني وفق مناهج سلطنة عمان.
معاني الكلمات ;
نبعة: شجرة
يتعهدها: يتفقدها ويتردد عليه
يرصدها: يراقبها
برايتها: برد العود اي نحته
عيرا: حمار
وردها: الورد مصدر الرزق من هذه القوس
اخزى : ابعد
رفدها: عطاءها وصبرها
ابان : طلق( زوجته)
لج: لازمه
البردة:كساء مخطط يلتحف به
صارما: حادا او قاطعا
استعارها: اشتعلت
دون ذا: اقل
اطر: اطراه بمعنى احسن الثناء عليه
جعل: ما يجعل على الامر من اجر وجمعها(جعائل)
أنــــــــــــدم مــــــــــــــن الكسعــــــــــــــــي:::
معنى هذا المثل: التسرع...وأنه ندم بسبب تسرعه...
يتعهدها ويرصدها: يعتني بها...
أدركت: كبرت...
ولدي وعرسي: يقصد أولاده وزوجته وأهله...
الورس: العشبة الصفراء...
قوامها: هيئتها...
يعقني: يمنعني...
العقيان: الذهب...
مكث: بقى...
وردها: قتلها...
عمد: أخذ...
....................................
الشرح:
من الفقرة الثانية:::
أن هذا الرجل كان يرعى إبلا في وادي معشب أخضر...
وإذا هو وجد نبعة"شجرة"...صغيرة...
فأعجبته كثيرا...وقال أنه سيصنع منها قوسا للصيد...
فبقي يعتني بها...حتى كبرت...
فقطعها وجففها...
وعندما جفت...صنع منها خمسة أقواس...
شرح الأبيات الأولى:
يدعوا الرجل ربه ويقول: يا رب وفقني وبارك لي في نحت وصنع هذا القوس...
فإن هذا من عشق وحب نفسي لهذه الأشياء...
وأن هذا القوس الذي سأصنعه...سينفع زوجتي وأولادي...لأني سأصطاد به...
...........
وبعد ذلك دهن الأقواس الخمسة...وعلقها بوتر...
شرح الأبيات الثانية:
هذه الأقواس أقواس حسنة طيبة...كأن هيئها متوازنة...
ويقول لأبنائه:أبشروا بالخير والبركة يا أبنائي...
وهذا إن لم يمنعني الشؤم...
أنه كل ما ضرب معزة ما أصابتها
..............
وهنا المزيد:
المثل الأول: ان رجل وهو الكسعي كان في رحلة وشاف شجرة طالع منها غصن وعجبه وصار يهتم بالشجرة لحد ما كبيرت وبعدين سوى منها خمسة أقواس ونوى إنه يصيد بهن
ومرت عليه جمال وصوب القوس فظن أنه ما صاد جمل
فأخذ الثاني وكذا سوى حتى الخامس فندم الكسعس فكسر الأقواس وفي اليوم التالي حصل الجمال صابهن السهم فندم الكسعي فقيل هذا المثل..
المثل الثاني: إن إنسان ف عنه جمله وطرش أولاده الـ2 يدور عليه فواحد لقاه ورجع للبيت والثاني يدور فرأه قاطع طريق أو لص وطلب منه ينزع البردة ويعطيه إياها لأنها كانت جميلة فما طاع الولد فقتله ويوم الحج شاف الأب عباءة ولده فسأل الرجل من وين حصلت على البردة فقال له بالسالفة فقال الأب: وين السيف لقتلت به الولد أريد ان أراه فأعطاه إياه فقتله بالسيف نفسه إلى يقتل به ولده..
لوحدة الثانية /الدرس الأول /النصوص الأدبية
يتعهدها: يتفقدها ويتردد عليه
يرصدها: يراقبها
برايتها: برد العود اي نحته
عيرا: حمار
وردها: الورد مصدر الرزق من هذه القوس
اخزى : ابعد
رفدها: عطاءها وصبرها
ابان : طلق( زوجته)
لج: لازمه
البردة:كساء مخطط يلتحف به
صارما: حادا او قاطعا
استعارها: اشتعلت
دون ذا: اقل
اطر: اطراه بمعنى احسن الثناء عليه
جعل: ما يجعل على الامر من اجر وجمعها(جعائل)
أنــــــــــــدم مــــــــــــــن الكسعــــــــــــــــي:::
معنى هذا المثل: التسرع...وأنه ندم بسبب تسرعه...
يتعهدها ويرصدها: يعتني بها...
أدركت: كبرت...
ولدي وعرسي: يقصد أولاده وزوجته وأهله...
الورس: العشبة الصفراء...
قوامها: هيئتها...
يعقني: يمنعني...
العقيان: الذهب...
مكث: بقى...
وردها: قتلها...
عمد: أخذ...
....................................
الشرح:
من الفقرة الثانية:::
أن هذا الرجل كان يرعى إبلا في وادي معشب أخضر...
وإذا هو وجد نبعة"شجرة"...صغيرة...
فأعجبته كثيرا...وقال أنه سيصنع منها قوسا للصيد...
فبقي يعتني بها...حتى كبرت...
فقطعها وجففها...
وعندما جفت...صنع منها خمسة أقواس...
شرح الأبيات الأولى:
يدعوا الرجل ربه ويقول: يا رب وفقني وبارك لي في نحت وصنع هذا القوس...
فإن هذا من عشق وحب نفسي لهذه الأشياء...
وأن هذا القوس الذي سأصنعه...سينفع زوجتي وأولادي...لأني سأصطاد به...
...........
وبعد ذلك دهن الأقواس الخمسة...وعلقها بوتر...
شرح الأبيات الثانية:
هذه الأقواس أقواس حسنة طيبة...كأن هيئها متوازنة...
ويقول لأبنائه:أبشروا بالخير والبركة يا أبنائي...
وهذا إن لم يمنعني الشؤم...
أنه كل ما ضرب معزة ما أصابتها
..............
وهنا المزيد:
المثل الأول: ان رجل وهو الكسعي كان في رحلة وشاف شجرة طالع منها غصن وعجبه وصار يهتم بالشجرة لحد ما كبيرت وبعدين سوى منها خمسة أقواس ونوى إنه يصيد بهن
ومرت عليه جمال وصوب القوس فظن أنه ما صاد جمل
فأخذ الثاني وكذا سوى حتى الخامس فندم الكسعس فكسر الأقواس وفي اليوم التالي حصل الجمال صابهن السهم فندم الكسعي فقيل هذا المثل..
المثل الثاني: إن إنسان ف عنه جمله وطرش أولاده الـ2 يدور عليه فواحد لقاه ورجع للبيت والثاني يدور فرأه قاطع طريق أو لص وطلب منه ينزع البردة ويعطيه إياها لأنها كانت جميلة فما طاع الولد فقتله ويوم الحج شاف الأب عباءة ولده فسأل الرجل من وين حصلت على البردة فقال له بالسالفة فقال الأب: وين السيف لقتلت به الولد أريد ان أراه فأعطاه إياه فقتله بالسيف نفسه إلى يقتل به ولده..
لوحدة الثانية /الدرس الأول /النصوص الأدبية
من الأمثال العربية
تعليقات
إرسال تعليق